هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار المحافظات
"فتيات مأرب" توقع مع 8 منظمات نسوية محلية لتنفيذ مبادرات مرتبطة بالسلام ...
أخبار المحافظات
مناقشة تعزيز العمل الإعلامي في مديرية الوضيع ...
أخبار عدن
عميد معهد الاحقاف يُجدد الاتفاقية مع مستشفى الصداقة التعليمي بعدن ...
أخبار عدن
مدير عام الصحة يلتقي مدير مكتب منظمة اليونيسف بعدن ...
أخبار عدن
مكتب الصحة بعدن يرفد مركز عزل مستشفى الصداقة عدداً من الخيم والأسرة ومستلزماته ...
أخبار المحافظات
وفد وزارة الزراعة في زيارته لحضرموت يبحث احتياجات الوادي والصحراء ...
أخبار وتقارير
الإصلاح يدعو للتفاعل مع الحملة الإعلامية المطالبة بإطلاق سراح السياسي محمد قحطان ...
أخبار وتقارير
وزير الدفاع: مكونات الشرعية على مستوى عال من التنسيق لمواجهة مليشيا الحوثي ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الإثنين-20 مايو 2024-02:06ص
أخبار وتقارير
واشنطن تعتبر أنها احتوت خطر الحوثيين.. والتصعيد مؤجل
الإثنين - 18 مارس 2024 - 04:23 م بتوقيت عدن
((عدن الغد))متابعات.
يؤكد الأميركيون لدى التحدث عن اليمن أن الإجراءات العسكرية التي اتخذتها القوات الأميركية مع حلفائها في البحر الأحمر وخليج عدن والغارات التي شنّها الأميركيون مع البريطانيين على مواقع الحوثيين "كانت فاعلة".
من الصعب أن يقبل أحد هذه الإجابة، وقد تحدّثت "العربية" و"الحدث" إلى أكثر من مسؤول أميركي وهم كرروا الإجابة ذاتها.
المسؤول الأول قال إن "مهمة القوات الأميركية تقوم على حماية الملاحة الدولية وضرب قدرات الحوثيين، وقد نجحنا في ذلك". ويكرر المسؤولون الأميركيون أن "كل صاروخ نضربه يكون خسارة للحوثيين".
يبقى أن الحوثيين يتابعون هجماتهم ويطلقون العشرات من المسيرات والصواريخ وفي أحيان معينة، يتمكنون من القيام بقصف متعدد القدرات في آن واحد، مثل أن يطلقوا صواريخ باليستية مضادة للسفن مع مسيرات جوية وبحرية، وقد تمكّنوا من إصابة إحدى السفن منذ أيام، وقتلوا ثلاثة من البحارة على متن سفينة شحن مدنية.
قال أحد المسؤولين الأميركيين، وبغضب، إن السبب يعود في أحيان كثيرة إلى أن قباطنة السفن العابرة في منطقة خليج عدن يعارضون التعليمات الأميركية، ويصرّون على الإبحار وفقاً لخططهم بما يعرّض سلامة البحّارة والسفن في الوقت ذاته، وأكد أن هذا بالضبط ما حصل خلال الأيام الماضية.
تقييم العسكريين الأميركيين للوضع العسكري في البحر الأحمر يقوم على عاملين إضافيين، الأول وهو أن الحوثيين يملكون قدرات واسعة، خصوصاً لجهة عدد الصواريخ والمسيرات التي يملكونها، وقد استولوا عليها من ثكنات الجيش اليمني والحرس الجمهوري، كما أنهم يصنّعون المسيرات، بعدما ساعدهم الحرس الثوري الإيراني على بناء هذه المواقع خلال السنوات.
هناك ثقة لدى الأميركيين أن سفنهم الضخمة المنتشرة في خليج عدن ومنطقة باب المندب والبحر الأحمر قادرة على مواجهة هذا التهديد الحوثي، وهم يشددون لدى التحدّث مع "العربية" و"الحدث" على أن الإمكانات الأميركية فائقة، والولايات المتحدة تستطيع دائماً أن تصعّد ضد الحوثيين.
أحد المتحدثين قال لـ"العربية" و"الحدث" إن "التصعيد قرار سياسي". وأضاف أنه من الضروري النظر إلى ما تريد إدارة الرئيس بايدن تحقيقه.
يعتبر الأميركيون أن أحد الأهداف الأساسية لسياستهم في المنطقة منذ 7 أكتوبر الماضي هو احتواء النزاع في غزة، ومنع التصعيد. ويؤكد الأميركيون الآن أن قواتهم تمكنت من ضرب قدرات الحوثيين، وأن الحوثيين غير قادرين على متابعة التصعيد، ويجب أن يعني ذلك احتواء للحوثيين.
تقدير الأميركيين أيضاً أن الحوثيين تسببوا بضرر للملاحة الدولية، وقد تسببت الهجمات الحوثية بتحويل عدد كبير من مسارات السفن، وبدلاً من أن تعبر البحر الأحمر تحوّلت إلى رأس الرجاء الصالح لتفادي الخطر.
أحد المتحدثين قال لـ"العربية" و"الحدث "إن الضرر محدود، وشدّد على أن السفن التي تعبر باب المندب بالاتجاهين ما زال عددها مرتفعاً، وارتفاع أسعار التأمين وتكلفة الشحن محدودان، وتأثيرهما على السوق الدولية.
من الواضح أن الإدارة الأميركية أجرت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية تقييماً جدّياً للأوضاع في اليمن، وقرّرت الإبقاء على الأوضاع كما هي عليه، أي المحافظة على الأسطول الأميركي في المنطقة، والقيام بعمليات صد للهجمات، وشنّ غارات واسعة مع البريطانيين عندما تكون الغارات مفيدة لضرب الإمكانيات الأساسية للحوثيين مثل الرادار والمخازن، كما أنهم يسعون إلى توسيع التحالف ليشمل دولاً أكثر من الشرق الأوسط وأوروبا.
المثير للانتباه هنا أن الأميركيين قرروا "عدم التصعيد" ضد الحوثيين وقياداتهم. وكانت مصادر "العربية" و"الحدث" قالت منذ أسابيع، أن إدارة بايدن درست إمكانية التصعيد ضد الحوثيين، على غرار ما فعلت في العراق، أي الذهاب من صد الهجمات إلى ضرب المخازن والقدرات، وصولاً إلى استهداف قيادات حوثية وعناصر فاعلة تدرّبت على يد الحرس الثوري الإيراني.
والآن يعتبر الأميركيون أن هذا التصعيد ممكن، ولكنه ليس ضرورياً، ومن الممكن اللجوء إليه لو تغيّرت الأوضاع وأصبحت هناك ضرورة لذلك.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3190
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
حزن يجتاح الحوثيين بالعاصمة صنعاء.. وهذه أسبابه؟ ...
أخبار وتقارير
شيخ قبلي بارز بأبين: الوحدة باقية في الجنوب وقلوب الشرفاء ...
أخبار وتقارير
المسيبلي: زعيم الحوثيين غادر صنعاء إلى طهران ...
أخبار عدن
مديرة مستشفى الصداقة سابقا : المتعهد الحالي للتغذية في المست ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
خروج جزئي لمحطات الكهرباء بعدن.
أخبار وتقارير
شيخ قبلي بارز بأبين: الوحدة باقية في الجنوب وقلوب الشرفاء .
أخبار وتقارير
صحفي يكشف مصير رواتب منتسبي القوات المسلحة لشهر ابريل الماضي.
أخبار وتقارير
حزن يجتاح الحوثيين بالعاصمة صنعاء.. وهذه أسبابه؟.