هناك كثير من المحطات تعاصرك في حياتك وتكون عائشٱ فيها عن قرب تجبرك بان تخط اناملك تجاهها وتصفها بوصف دقيق نظرا لانها محطات خالدة في الاذهان ولن تمر امامك مرور الكرام ومن هذة المحطات انبلجت شخصية قيادية شابة يشار اليها بالبنان ،اينما يممت وجهك في دهاليز عاصمة ابين زنجبار، لترفع لها القبعات اجلالآ واحترامآ لعملها الدؤوب والخلاب التي يكن لها الجميع الحب والاحترام والمتمثلة بالقائد الشاب الرائد ( ناصر وارد) قائد قوات الطوارى في الحزام الامني زنجبار
فالرائد ( ناصر
وارد) مثل باخلاقة وتواضعة قيمة كبيرة لدى ابناء عاصمة المحافظة زنجبار نظرا لقربه منهم في مختلف الظروف والذي شكل هذا التواجد الامحدود لهذا القائد الشاب الطموح حب هذه المدينة الباسلة وابناءها الذين يكنون كل الحب والاحترام لهذا القائد الذي وهب حياته فدأءآ لهم كي يعيشوا بامن وامان.
محطات عديدة جمعتنا مع القائد ( ناصر وارد ) في كثير من الاصعدة التي تهم الشان الابيني، بحيث وجدناه هو وقواته ( قوات الطوارئ في الحزام الأمني زنجبار) في اول الصفوف المدافعة عن المحافظة امام العابثين بأمنها مقدمٱ التضحيات الاخرى تلو الاخرى كي تتنفس ابين الخير والعطاء وتستنشق عبق الحرية والتقدم نحو مصاف حياة كريمة لكل ابناءها في مختلف المجالات.
فأبين بسهولها وجبالها ووديانها تعرف هذا القائد الشاب الذي صال وجال فيها دفاعآعنها من براثن العصابات الإرهابية التي وقف لها بالمرصاد الى جانب اخوانة في قوات الحزام الأمني في أبين بشكل عام كل لحظة وثانية.
لم يقتصر الشي على هذا بل ان قوات الطوارئ في الحزام الأمني زنجبار تقف بكل عزة وشموخ الى جانب القوات المشتركة من محور ابين والأمن حتى يومنا هذا في مطاردة عناصر الإرهاب في وادي (عومران) واجتثاثها مهما كانت التحديات والتضحيات والصعاب..
