
فتحي بن لزرق
الجمعة 05 مارس 2021 08:53 مساءً
سألني احدهم :" والى متى يا فتحي ستظل تكتب عن الزعيم صالح؟ .
قلت هذا قلبي ومشاعري ولست انا.
سألت قلبي .. الى متى يا هذا ستظل تناجي الماضي ؟
قال لي: "حينما يصبح الحاضر لائقا بالأمنيات محترما لكرامة
الخميس 25 فبراير 2021 12:01 صباحاً
رائد طه ..ما أكثر محبيك هذا المساء.وما أكثر من التفوا حولك اليوم من المسئولين والقيادات ..!ستنهال تعازيهم هنا وهناك.سيقولون المصاب جلل وكبير..سيذرفون الدموع لكنها دموع التماسيح.و الحقيقة أنهم
الأربعاء 24 فبراير 2021 02:14 صباحاً
الأحداث الواردة في هذا المقال لاتحتاج لدلائل ،جولة بزقاق واحد بعدن ستخبرك الحقيقة، والحقيقة لاتباع أنها مرمية على الأرصفة..! في العام 2011 وفي عز الاضطرابات التي كانت تشهدها البلاد ، دعا الرئيس
الجمعة 12 فبراير 2021 05:14 مساءً
الاهداء : الى المرأة اليمنية التي ظهرت ذات يوم وقالت :" لا تخذلونا وخذلها الجميع..
في ذكرى ما يسمى بثورة فبراير اليمنية ما الذي يمكن لليمنيين تذكره من ما تبقى من هذه الثورة؟ وإذا قدر لك أن تكتب
الثلاثاء 19 يناير 2021 06:06 مساءً
من يتابع مايحدث في الجنوب من صراع سياسي وعسكري سيدرك بجلاء ان الصراع موجه ضد الجنوب والجنوبيين من دعاة "الجنوب" ذاته.منذ سنوات وانا ابحث عن الشمال في هذا الصراع فلا اجد .اندلعت المعارك في عدن
الاثنين 06 يوليو 2020 08:02 مساءً
قال لي :" إلا يذكرونك بشيء وهم يحاربون لأجل مناصب دولة الإحتلال ..؟قلت له :" قصة قديمة حكاها لي جدي عن علي جعبور!..ضحك وامسك عنقي بكلتا يديه وهو غارق في الضحك وقال :" أسالك بالله ان تحكيها لي ..قلت له
الجمعة 01 مايو 2020 04:15 صباحاً
#إفادة_صحية_1فتحي بن لزرقلكثرة مايردني من استفسارات واتصالات من مواطنين بمدينة عدن وخارجها وبسبب غياب الإعلام الرسمي وعدم قدرته على تقديم المعلومة المفيدة اجدني وابتدأ من اليوم مضطرا لتقديم
الأربعاء 13 نوفمبر 2019 05:01 مساءً
نحتاج إلى المسئولين المؤتمريين الذين حكموا "عدن" قبل العام 2011 في القطاعات الأمنية والخدمية لإخراج عدن من مأزقها الحالي."عدن" بحاجة إلى القبضة الحديدية والنظامية التي حٌكمت بها قبل العام
السبت 26 أكتوبر 2019 08:58 مساءً
- لايمكن القول بإن اتفاق الرياض مثل انتصارا للحكومة الشرعية أو الانتقالي فكلا الطرفين تعرضا لضربات موجعة وأخرى مفيدة في هذا الاتفاق وكل ذلك يأتي في إطار ترتيبات الحرب ووحده الاتفاق النهائي
الأحد 20 أكتوبر 2019 07:21 مساءً
كل الطرق في وجه الانتقالي لاتؤدي إلى روما .هذا مايواجهه الانتقالي اليوم في "عدن" وما اكتشفه دونما مقدمات ، الطريق الخاطئة لن تؤدي بالنتيجة إلا لنهاية خاطئة أيضا .ذات يوم وقف قيادي في الحراك