دفع الملياردير توماس باراك، الذي كان مستشارا لدونالد ترامب، ببراءته من تهمة العمل لصالح حكومة أجنبية.
وكان باراك، 74 عاما، أحد أهم مستشاري ترامب أثناء حملة الانتخابات الرئاسية في عام 2016.
ويتهم بممارسة ضغوط بصورة غير قانونية لصالح الإمارات أثناء الحملة الانتخابية وبعدها، والكذب على مكتب التحقيقات الفيدرالي.
ونفى باراك صحة الاتهامات أمام محكمة في نيويورك يوم الاثنين، وذلك أثناء مثوله في الجلسة الأولى بالقضية.
ويواجه المستشار السابق لترامب اتهامات بالتآمر، وتعطيل العدالة، والإدلاء بتصريحات كاذبة أكثر من مرة لمكتب التحقيقات الفيدرالي أثناء مقابلة أجراها معه المكتب في 2019.