هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
المهجر اليمني
رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة تجتمع مع السفيرة البريطانية لدى اليمن ...
أخبار وتقارير
رئيس الوزراء يناقش مع وزير الدولة البريطاني العلاقات المشتركة ...
أخبار المحافظات
قوات درع الوطن تنتشر في الطريق الدولي من العبر إلى شبوة ...
أخبار عدن
وزير المياه وسفراء الاتحاد الأوروبي يطلعون على مشروع محطة الصرف الصحي بمستشفى الجمهورية ...
أخبار المحافظات
تنفيذي مديرية ردفان يناقش في اجتماعه الدوري الموارد المالية وخطة الاحتياجات الطارئة للمشاريع ...
أخبار وتقارير
عضو هيئة الرئاسة اليهري يشيد بصمود وثبات القوات المسلحة في جبهة الضالع في مواجهة جماعة الحوثي ...
أخبار المحافظات
باجابر يدشن أول برنامج تدريبي بمعهد الكويت المهني بالمكلا ...
أخبار المحافظات
مهرجان خطابي في سباح يافع احتفالا بذكرى 14 أكتوبر المجيدة ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الإثنين-14 أكتوبر 2024-06:15م
أخبار وتقارير
رئيس مجلس الشورى: لا مخرج أمام اليمنيين سوى الذهاب نحو دولة اتحادية
السبت - 07 سبتمبر 2024 - 06:35 م بتوقيت عدن
(عدن الغد)خاص:
أكد رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر أن ثورة سبتمبر لم تكن وليدة لحظتها فقد سبقتها إرهاصات كادت أن تطيح بالإمامة في اليمن في 1948م، أرادها الثوار إمامة دستورية، بعدما يئسوا من التغيير على يد الإمام يحيى وخَلَفه الإمام أحمد، لكنها عجزت عن الصمود والبقاء.
وأشار في مقالٍ له إلى أن "الثوار أعادوا أنفسهم لمحاولة جديدة في انقلاب 1955م، لكن الأمام أحمد أطاح به. في المحاولتين كان هدف الثوار إصلاحيًا، ذلك ما بلغه الوعي السياسي التغييري في اليمن آنذاك، وما تسمح به ظروف المرحلة".
وأضاف: "وبرغم الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت والسجون التي ملئت بأحرار اليمن، لم يكن الإمام أحمد من الفطنة لكي يدرك أن حاجة حقيقية للتغيير قد حانت، كانت تحكمه الأيدلوجيا ذاتها التي تحكم بقايا الإمامة اليوم، والتي حكمتها في السابق، الإدعاء الجاهل العنصري السلالي بالحق الإلهي في الحكم، كان الشعب اليمني حينها يتطلع لحياة أفضل.
وبين أن "في سبتمبر كانت الظروف قد تغيرت نوعًا ما، وكانت انتفاضتي حاشد وبكيل، ومحاولة قتل الإمام أحمد في الحديدة قبيل قيام الثورة قد عززت القناعة لدى الأحرار، بأن نهج الاصلاحات قد استنفذ مداه".
وواصل: "لقد أدرك الأحرار أنه لم يعد هناك من أمل سوى القيام بثورة أسمى هدفًا، تعتمد على الجيش تجتث الإمامة من جذورها، لا تشمل نظام الحكم فحسب، بل تحدث تغييرًا في مسلماته الفكرية والاجتماعية المتوارثة، وتعيد صياغة وعي المجتمع.
وأردف قائلًا: "مسؤوليتنا اليوم كيمنيين إزاء مآلات الانقلاب والحرب كبيرة، بالتأكيد نحن معنيين بهزيمة الانقلاب الحوثي والتصدي للتوسع الإيراني، لازالت لدينا الفرصة للقيام بالكثير من الجهد المُحقّق للهدف، إن استعادة الدولة بما يعنيه ذلك من عودة لقيم الحرية والعدالة والمواطنة المتساوية مهمة وطنية كبرى ومقدسة، نحن نملك إرادة نافذة وقوية، وحق لا يضيع، كما بنينا خطابًا سياسيًا جيدًا حرّك ويحرك المشاعر الوطنية الصادقة، لكننا لا نراكم بما يكفي من الوسائل المساعدة للوصول لتلك الأهداف النبيلة".
وواصل: "سنستمر في التصدي للانقلاب، وفي نفس الوقت سنستمر في البحث عن مخرج من أزمة حادة تعصف بنا، سنمضي مع خارطة الطريق، فإن التوافق بين كل المكونات السياسية خير لليمن، ولن نجد صيغة للتوافق الوطني نعيد بها الاستقرار والأمن إلى بلدنا أفضل من مخرجات مؤتمر الحوار الوطني".
واختتم بالقول: "لا مخرج سوى الذهاب نحو دولة اتحادية، رفضها الحوثيون ومن سار بركبهم، ويقف البعض منها موقف المتوجس، ويرفضها ممن تغريهم المركزية العمياء التي أوصلتنا لحالة الأزمة والحرب، دولة اتحادية بمركز قوي غير متسلط، وأقاليم متحررة من البيروقراطية، أقاليم شريكة في السلطة والثروة، دولة اتحادية لا يمكن بناؤها دون الاعتراف والتسليم بالديمقراطية كمنهج حكم".
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3307
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
صدق او لاتصدق ... استيراد رغيف الخبز من الخارج في اليمن ((ًص ...
أخبار وتقارير
فيصل عبداللطيف الشعبي ، القائد الذي فرط به غدر الرفاق . ...
أخبار وتقارير
بلال غلام في ذكرى ١٤ أكتوبر: الهمج دمروا عدن ...
أخبار وتقارير
ماهي حكاية مطعم السكارى في تعز ؟ ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تفاصيل اتصال هاتفي بين الميسري والمشير هادي.
أخبار وتقارير
فيصل عبداللطيف الشعبي ، القائد الذي فرط به غدر الرفاق ..
أخبار وتقارير
صدق او لاتصدق ... استيراد رغيف الخبز من الخارج في اليمن ((ًصورة).
أخبار وتقارير
انهيار كارثي للريال اليمني.