هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
غريقان في ساحل جولد مور وانقاذ 2 ...
أخبار وتقارير
القيادة المركزية الأميركية تعلن عن تدمير 6 مسيرات و3 زوارق حوثية خلال 24 ساعة ...
أخبار وتقارير
الانقسام الاقتصادي في اليمن.. لجنة لمعالجة الخلافات ...
رياضة
اتحاد سيئون وسمعون الى الربع النهائي لبطولة كأس حضرموت الثامنة ...
أخبار المحافظات
نقابة التشجير بحضرموت الوادي والصحراء تكرم المدير السابق لصندوق النظافة والتحسين ...
أخبار المحافظات
بحث أوجه التعاون والشراكة بين مؤسسة الطبيب الزائر والمركز الوطني لعلاج الأورام حضرموت الساحل ...
أخبار المحافظات
تشييع جثمان القاضي علي عبدالكريم لمثواه الاخير ...
أخبار المحافظات
الهيئة التنفيذية لمكتب مؤتمر حضرموت الجامع بتريم تعقد اللقاء التعارفي والتنظيمي لأعضاء المكتب ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-27 يوليه 2024-08:00ص
أخبار المحافظات
واشنطن: تدمير قدرات الحوثيين سيجبرهم على تغيير مسارهم
الخميس - 04 أبريل 2024 - 04:48 م بتوقيت عدن
((عدن الغد))متابعات.
هناك تقديرات أميركية للأوضاع في اليمن تختلف تماماً عن الانطباع الذي يريد الحوثيون وزعاماتهم أن يقدّموه لليمنيين والعالم. فمصادر عسكرية أميركية تحدّثت بثقة عالية خلال الأيام الماضية عن أن القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة حققت هدفها من الانتشار في المنطقة.
أحد المتحدثين قال لـ العربية والحدث "عليك أن تتذكر أن الحوثيين كانوا قادرين على إطلاق أعداد من الصواريخ والمسيرات بما فيها الصواريخ الباليستية والمسيرات البحرية المسيرة" وأضاف بثقة عالية "أنه لو قارنت ما يقوم به الحوثيون الآن وما كانوا يقومون به قبل شهرين، لرأيت بوضوح أن القوات الأميركية حققت هدفها".
من الصعب أن ينكر المستمع حقيقة هذا الكلام الأميركي، وإن كان فيه بعضاً من المبالغة أو المفاخرة.
فمنذ أسابيع لم يقم الحوثيون بعملية معقدة في البحر الأحمر أو خليج عدن، كما أنهم لم يطلقوا صواريخ ومسيرات باتجاه ميناء إيلات، كما فعلوا في الأيام الأولى من هجماتهم الصاروخية.
يعود نجاح الأميركيين بشكل خاص إلى قدرتهم النارية الكبيرة، وشنّهم غارات متكررة على مواقع للحوثيين، وتدميرهم أجهزة رادار ومخازن أسلحة حوثية، كما أن الأميركيين يملكون في المنطقة قدرات استطلاع عالية، ويسيّرون في أجواء اليمن عشرات المسيرات التي تحمل أجهزة مسح ورصد، ويستطيعون رصد المكالمات بين مراكز القيادة والسيطرة والعناصر، بالإضافة إلى خرق أجهزة التواصل الإلكترونية ووسائل التواصل التي يستعملها الحوثيون.
هذا التفوّق الأميركي لا يمنع الحوثيين من محاولة ضرب أهداف في البحر الأحمر وخليج عدن، لكنهم يقومون بذلك الآن بعمليات محدودة ومنفردة، ويتمكّن الأميركيون من توجيه ضربات استباقية لهم/ ويتسببون بتدمير المنصات قبل إطلاق الصواريخ أو المسيرات الحوثية.
لا يستطيع الأميركيون التحدّث عن "نسبة تدمير"، ولا تملك وكالات الدفاع والاستخبارات الأميركية معلومات مؤكدة تقول فيها إنهم تمكنوا من تدمير 30% أو 70% من قدرات الحوثيين. يشير أحد المتحدثين إلى المسألة لدى التحدّث إلى العربية والحدث بالقول "إننا لم نكن نعرف في البداية ما يملكه الحوثيون من صواريخ ومسيرات ومنصات" ويضيف أن الأميركيين يعرفون ما قاموا بتدميره حتى الآن، لكنهم لا يعرفون ما تبقّى لدى الحوثيين وما يمكن أن يستعملوه في الأسابيع أو الأشهر أو السنوات المقبلة.
يعود هذا "العمى الاستخباراتي" الأميركي إلى أن الحوثيين تمكنوا خلال السنوات الماضية من تطوير ترساناتهم بمساعدة من الحرس الثوري الإيراني، وهناك كميات كبيرة من الأسلحة والقطع التكنولوجية التي دخلت مناطق الحوثيين برّاً وبحراً، وهم طوّروا قدراتهم المحلية لبناء الأسلحة وتطوير دقّتها.
أمام هذا الواقع، يؤكّد متحدثون رسميون أميركيون "أن الولايات المتحدة مصرّة على البقاء في المنطقة، ومواجهة تهديدات الحوثيين للملاحة التجارية وللعسكريين الأميركيين المنتشرين في المنطقة".
أشار المتحدثون في تصريحات لـ العربية والحدث " إلى أن الولايات المتحدة مستعدة لبذل الجهد المطلوب لضمان سلامة الملاحة في المياه الدولية، وأنها ستقوم بالعمل الضروري لتبديل القوات والسفن الحربية واستعمال القدرات الجوية المنتشرة في قواعد المنطقة مهما طالت المدة الزمنية".
يفهم الأميركيون إلى حدّ كبير أن ما يقوم به الحوثيون، ليس فقط تهديداً للملاحة في المياه الدولية، بل يفهمون أن الحوثيين يقومون بعملية استنزاف للقدرات الأميركية والدول الحليفة.
مع ذلك، يبدي الأميركيون إصراراً على متابعة المهمة، وقال أحد المتحدثين الرسميين لـ العربية والحدث "إن كانت لديهم أسلحة فلدينا أكثر بكثير، وسيأتي وقت، يشعر فيه الحوثيون أنهم غير قادرين على متابعة التهديدات، وسيخسرون الكثير من الأسلحة ومن قدرتهم على إطلاق الصواريخ والمسيرات، وعندها سيكونون أمام قرار التوقّف عن الهجمات أو متابعة الهجمات وهم في أسوأ حال".
من الملاحظ أن الأميركيين ينظرون إلى الحوثيين أو يقيّمون الحوثيين بطريقة مختلفة تماماً عن تقييمهم لباقي الميليشيات الموالية لإيران في منطقة الشرق الأوسط.
فقد أكد أحد المتحدثين أن الولايات المتحدة طلبت بالفعل من إيران التحدّث إلى ميليشياتها لوقف الهجمات، لكن الحوثيين يتلقون الدعم والسلاح من إيران وما زالوا يتلقون هذا الدعم على رغم الحصار، لكنهم لا يتجاوبون مع مطلب إيران كما تفعل الميليشيات الأخرى".
قال أحد المتحدثين "إن الحوثيين ليسوا حزب الله! الحوثيون لديهم قدراتهم، ولديهم النيّة في الانخراط في نزاعات بآلية تختلف تماماً عن آلية الميليشيات الأخرى"، وأضاف "أن الولايات المتحدة تعمل على هذا الأساس، وترى أن الحلّ مع الحوثيين سيكون سياسياً، لذلك نرى المندوب الخاص تيم ليندركينغ يتابع عمله ويبذل جهده في المنطقة".
ليندركينغ كان في المنطقة خلال الأيام الماضية، وعلى الأرجح أنه أبلغ الوسطاء "أن الولايات المتحدة مستعدة لعملية طويلة الأمد لمواجهة العمليات الإرهابية الحوثية".
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3239
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
أعطاني راتب تاريخ 25.. انتشار مقطع فيديو لامرأة يمنية تشيد ...
أخبار وتقارير
تساؤل على تويتر.. ايهما أكثر كلفة السلام ام الحرب مع الحوثي؟ ...
أخبار وتقارير
بعد الاتفاق.. توجيهات حوثية لوسائل الإعلام بعدم مهاجمة التحا ...
أخبار وتقارير
جماعة الحوثي تكشف عن توجه خطير بخصوص طيران اليمنية تضمنه الا ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
جديد مفاوضات مسقط.
أخبار وتقارير
صحيفة سعودية تعلن دخول اتفاق بين الحكومة والحوثي حيز التنفيذ وتكشف بنوده .
أخبار وتقارير
توضيح من الناطق الرسمي بإسم الخطوط الجوية اليمنية بشأن أسعار التذاكر:.
أخبار وتقارير
أعطاني راتب تاريخ 25.. انتشار مقطع فيديو لامرأة يمنية تشيد بانجازات الرئيس.