هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
سقوط طائرة درون ضخمة في مأرب ...
أخبار وتقارير
زعيم المهمشين في اليمن يدعو عبدالملك الحوثي لانتخابات تنافسية بين الاثنين ...
رياضة
غدًا.. بدء التصفيات التمهيدية لبطولة حضرموت الثقافية الثامنة للأندية الرياضية ...
أخبار المحافظات
مؤتمر حضرموت الجامع يمنح مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة درعه التذكاري ...
رياضة
تأهل البرق والسلام عن المجموعة الخامسة لدور 16 من بطولة كأس حضرموت الثامنة ...
أخبار المحافظات
لحح.. حفل تكريمي للطلاب للمبرزين في ثانوية الصديق بطور الباحة ...
أخبار المحافظات
دائرة الشباب والمرأة بمؤتمر حضرموت الجامع تنفذ ورشة لتعزيز قدرات والشباب والمرأة ...
أخبار عدن
فريق من وزارة التربية والتعليم يتفقد سير اختبارات النقل الداخلية في المدارس الأهلية بعدن ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الجمعة-17 مايو 2024-10:32ص
أخبار وتقارير
تحقيق استقصائي يكشف اختراق هاتف يمني كل 7 دقائق
الأحد - 18 فبراير 2024 - 08:09 ص بتوقيت عدن
(عدن الغد)خاص:
كشف تحقيق استقصائي أن كل 7 دقائق يتعرض رقم هاتف يمني للاختراق، أو يتم استخدامه بصورة غير قانونية، غالباً في واتساب (WhatsApp).
وجاء في التحقيق، الذي نشرته الشبكة اليمنية لتدقيق المعلومات، أن "هذا ما تكشفه بيانات موثقة لـ120 ساعة فقط، من عمليات بيع الأرقام في مجموعة واحدة فقط، وهي عمليات لا تستثني أياً من الدول، لكنها في كفة واليمن بكفة أخرى".
وأضاف التحقيق أن "الأمر لا يتعلق بالاستخدام الافتراضي، الذي لا ينتهك ملكية وحقوق الآخرين، وإنما يتعلق الأمر بسرقة الهوية، والمحادثات المسروقة، والثقة المحطمة في تطبيقات التواصل، ومثلها مئات المواقع، والخدمات الرقمية، التي تطلب التحقق بأرقام الهواتف برسائل SMS".
ويكشف هذا التحقيق عن باطن مظلم، حيث يتم شراء وبيع واختراق أرقام الهواتف، أو إساءة استخدامها، بشكل غير قانوني، بالانطلاق من بيانات موثقة ومعلومات من مصادر مفتوحة وخاصة.
وفي ما يتعلق بأصل المشكلة، أوضح التحقيق أنها تبدأ بالهمسات والغمغمات على منصات التواصل الاجتماعي. حيث يشارك الأشخاص حكايات عن اختراق حسابات WhatsApp، وسرقة أرقامهم، وانتزاع هوياتهم عبر الإنترنت.
ويسرد التحقيق قصة نهلة، أم شابة، تروي صدمتها عندما اتصل بها شقيقها يسألها عن سبب عدم الرد على تطبيق الواتساب، ومع ذلك فهي تستخدم الرقم فقط للمكالمات، لتكتشف أن شخصاً آخر أصبح رقم هاتفها على واتساب، وسعت للاستعانة بأحد أقاربها من ذوي الخبرة في صيانة الهواتف، إلا أنه فشل وأشار عليها بالتواصل مع الشركة التي باعتها الرقم.
قصة نهلة ليست فريدة من نوعها، حيث يواجه عدد لا يحصى من اليمنيين انتهاكات مماثلة للخصوصية، وأضرارا محتملة بسمعتهم.
وطبقاً للتحقيق، تعد الأرقام الافتراضية إحدى الظواهر الشائعة، بعضها يتخذ صفة قانونية بالنسبة لبعض الدول، وأخرى غير قانونية يقوم عليها قراصنة ومحترفون، يبيعون أرقاماً مؤقتة في الغالب، يجري استخدامها لتفعيل تطبيقات أو مواقع الكترونية لدى الدخول في التطبيق.
وفي وجهها الآخر، فإنها وسيلة لاختراق حسابات على الإنترنت، أو انتحال هوية آخرين، إذا ما كان الرقم مسجلاً باسم شخص آخر. ويمكن استخدامه حتى في متاجر الكترونية أو للوصول إلى حسابات على مختلف المنصات، بما فيها "فيسبوك" و"إكس".
وفي ما يتعلق بالجانب القانوني المتصل بالفضاء الرقمي العديد من العقبات، ينقل التحقيق عن المستشار القانوني اليمني جمال الجعبي قوله إنه "لا يوجد قوانين في اليمن تتعاطى مع التطور الإلكتروني، وما يزال الاجتهاد في إطار القوانين اليمنية، التي تتعاطى بشكل غير مباشر مع الضرر، والتصرفات غير القانونية تجاه الأفراد، لكن هذه القوانين القديمة والسابقة للفضاء الإلكتروني المفتوح لا تستطيع أن تواكب الجرائم الإلكترونية، سواء كان مصدرها قصور من الشركات مصدر التهاون والاختراق، أو كان مصدرها أشخاص يتلاعبون بوسائل التواصل الاجتماعي الحديثة فيما يعرف بالقراصنة".
ويضيف أنه "وعلى الرغم من أن بعض الدول وضعت ضوابط ونصوصا قانونية تواكب هذا النوع من الجرائم، لكن بقيت المشكلة أو الثغره في هذه القوانين مرتبطة بمبدأ إقليمية القوانين التي لا تستطيع أن تكون سارية خارج نطاق الدولة، مصدر هذا القانون أو الضوابط".
لهذا، يقول الجعبي: "إن القضاء والأجهزة التشريعية الفاعلة ما تزال محصورة في الدول المنتجة للتطبيقات ووسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، واتساب وغيرهما، من التطبيقات، التي تكون الولايات المتحدة الأمريكية مصدرها في الغالب".
ويضيف: "لهذا نجد المشرعين الأمريكان يعقدون جلسات تحقيق واستماع عامة في مجلس النواب الأمريكي والكونجرس، أحيانا لمساءلة هذه الشركات ومالكيها، بالإضافة إلى إمكانية رفع قضايا من المتضررين أمام القضاء الأمريكي".
وتخلص "الشبكة اليمنية لتدقيق الحقائق" إلى أن العملية جزء مما يُعرف بـ"الأرقام الافتراضية"، التي تقدمها مواقع وشركات غير قانونية، من المستبعد أن يكون لشركات الهاتف المحمول، أو أي من العاملين فيها، أي يد لها، على عكس ما تم تداوله من إشاعات.
لكن ذلك لا يعفي الشركات المعنية في اليمن من المسؤولية عن حماية المشتركين، وخصوصا أن المشكلة ليست حديثة، بل متداولة منذ شهور طويلة، وفقاً لمنشورات موثقة لدى الشبكة، منذ يناير 2023، تتضمن منشورات فيديو دعائية لعمليات بيع الأرقام اليمنية لتفعيل واتساب، وغيره من التطبيقات.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3188
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
مديرة مستشفى الصداقة سابقا : المتعهد الحالي للتغذية في المست ...
أخبار وتقارير
علي البخيتي لجماعة الحوثيين: مافيش معكم حل يا أنا يا محمد ال ...
أخبار وتقارير
سياسي يمني كبير يعلن نيته مغادرة صنعاء ويحمل طرف سياسي المسئ ...
أخبار وتقارير
حصري- بدء تسيير رحلات مدنية بين مُدن سعودية وأخرى يمنية ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
عاجل: رفع اسعار الموافقات الأمنية الخاصة باليمنيين القادمين الى مصر.
أخبار وتقارير
الكشف عن استعدادات لحرب مصيرية بأسلحة نوعية لم تستخدم من قبل .
أخبار وتقارير
ليلى عبداللطيف تثير المخاوف قبل عيد الأضحى 2024.. ماذا توقعت؟ .
ملفات وتحقيقات
ملاك المخابز والافران الآلية بعدن: محلاتنا مهددة بالإفلاس والإغلاق لهذه الأ.