أنه ياسادة الزميل والفنان القدير أسامة محمد صالح عزاني نجل الراحل الفنان الكبير محمد صالح عزاني الذي تردد اغانيه الخالدة جيل بعد جيل ويترنم بالحانه كل أبناء وطننا الحبيب الذي عشق فنه بجنون .
وها نحن اليوم نقف عاجزين على رد الجميل لفناننا الراحل العزاني ولشبله العزاني الصغير أسامة الذي واصل مشوار ابيه وتغنى باجمل اغانيه وسلك نفس طريق والده في الفن إلا أن اصابه الداء واعياه المرض الذي لم يترك له المجال لإكمال مشواره الفني .
نتوجه إلى كافة الجهات المعنية الرسمية وذات الاختصاص لرد الجميل لهذا الفنان الذي يعاني الأمرين من المرض الذي أصابه وتوفير الرعاية الصحية الكاملة له وتوفير تكاليف إجراء العملية الجراحية للنزيف الكبدي والتي تكلف الكثير من المال لايقدر على تحمل تكاليفها و حتى نتمكن من انقاذه وحتى لا يأتي اليوم الذي نتحسر فيه على فقدان فنان جديد مثل سابقيه .
هذا نداء عاجل نتوجه به لرد الجميل للراحل الفنان العزاني وللطائر الجريح الفنان أسامة عزاني قبل فوات الاوان...
والله من وراء القصد .
