هدفان يمنيان في الشوط الثاني قلبا الطاولة على رأس منتخب نيبال..

* هدفان يمنيان في الشوط الثاني قلبا الطاولة على رأس منتخب نيبال..

* الفوارق الفردية و المهارية للاعبي منتخبنا صنعت الفارق في النهاية..

* لم يكن أحد يراهن على منتخب نيبال إلا النادر و النادر لا حكم له..

* معظم فترات المباراة تشابه لاعبو اليمن و نيبال في الرتابة و الأداء الانفعالي المغلف بحماس شابه التوتر..

* يمكنك فقط أن تضع الفنان المهاري صاحب اليسرى القاتلة عمر الداحي في مكانة بعيدة عن بقية اللاعبين..

* عمر الداحي كان يتسرب من اليمين.. ينحني ثم يميل و من خرم إبرة يسدد كراته الثعبانية الدقيقة..

* عمر الداحي هو مفتاح الانتصار الذي سيعيد للمنتخب بعضا من توازنه النفسي في مرحلة التقاط الأنفاس..

* ميزة عمر الداحي أنه جريء في اتخاذ القرار..هدفه كان نموذجا للقرار الخاطف السريع الذي أصاب منتخب نيبال في مقتل..

* هدف محمد الداحي الثاني كان تأكيدا على أن المرتدات في مساحة شاسعة منحت الهجوم حرية الحركة..

* فوز يماني في وقته فربما يقلل من الاحتقانات النفسية التي يعاني منها اللاعبون..

* اللاعبان عبد المجيد صبارة و أنيس المعاري.. قدما دليلا بأنهما يستحقان مزيدا من الثقة يا سكوب..

* شكرا للاعب الأعسر عمر الداحي الذي فرض نفسه على قناعات ميروسلاف سكوب الغريبة..شكرا لهذا الأعسر الذي رسم بقدمه نصف إبتسامة على شفاه جمهور يمني يفتش عن الفرحة و لو من بوابة المنتخب المتواضع نيبال..!