تفجير موكب الوالي والمشوشي وسقوط قتلى وجرحى تفاصيل وصور

غريب! لأعداء الأمة ، كل مناضل من أجل الحرية هو "اخوانجي" ، وعبيد الدولار هم "ملائكة". وحدة اليمن بين نظامين ولكن الشعب واحد ، حدث الشيء نفسه في ألمانيا ، لكن ألمانيا وحدت الجيش ولم تمنح الشيوعيين أي سلطة .نأمل أن يتم إجراء استفتاء على الاستقلال ، ستكون النتائج مروعة للانتقالي.أمر مخز وسقوط كبير أن نطلق على من ينكروا هويتهم اليمنية ، ويغرسوا الكراهية بين اليمنيين ، انهم " ثوارًا".

لكي نقول انهم مستهدفين فهيا ياجعابره نقاتل الشرعيه وهذه فرصتنا ويتم التعاطف والحميه الجعبريه ويستولي خنازير الامارات على الجنوب طبعا في ناس بتقول معقول كلامك ذا في ناس قتلت وناس جرحت فاقول روح شوفهم كلهم من كباش بني سليم دمهم دم حنش لاقيمه لهم بالعكس كل ماقتلت واحد يرسلوا لنا بعشره فهم بالنسبه للضليعه كقبائل الشمال بالنسبه للحوثي

الأسباب المحتملة للا أمن في عدن ، أربعة: 1. تصفية الحسابات بين فصائل ميليشيات الانتقالي 2 - أو هناك طرف ثالث يهدف إلى حرب بين الشرعية والحكومة الانتقالية لتخفيف الضغط على الحوتي ، 3. ميليشيات الضالع واليافعى تهدف إلى خلط الأوراق 4. جميع الأسباب الثلاثة المذكورة أعلاه تعمل في وقت واحد.

طالما الاخونج يسرحون ويمرحون في كل الشوارع العدنيه فسوف يستمر التدمير والقتل فكلما ضاقت عليهم حركو ارهابيهم من القاعده واخواتها لقتل القيادات الجنوبيه وارباك الامن في العاصمه عدن فاجتثاث هذه الافه الخبيثه واجب على كل جنوبي حر لينعم الناس في عاصمتهم الحبيبه عدن بالامن والاطمءنان فلا رحمه ولا شفقه تجاه هولاء الارهابيين بل الشده ومن ثبت عليه الفعل يعدم حالا بالساحات امام الناس لحد هنا وكفى عدن وامنها خط احمر،

إنها خلايا القاعدة (الجناح العسكري للتجمع اليمني للإصلاح).. كلما أحس الدحابشة بنجاح الشعب الجنوبي، حركوا قاعدتهم الإرهابية، ولكنهم لن ينجحوا، قد يُؤخروا التحرير، ولكن النصر آتٍ لا محالة، وعندها الدحباشي الجاهل الغبي علاء سيفعلها على زنته، وسينكس رأسه، ويعود هو وأهله إلى حياة الذل والمهانة والعبودية لأسياده الزيود لألف سنة قادمة.. ولا مستقبل للشعب الجنوبي الحضرمي ولا لأجياله القادمة، إلا بفك إرتباطه من الوحدة اليمنية المتعفنة، وإستعادة كامل حقوقه الشرعية

ان الضليعه اذا شافوا يافعي يتقنفز ويريد يساوي نفسه بضالعي يتم له( حس معناه التصفيه الجسديه بلغة الضوافع ) ولذا تم قتل ابواليمامه وقماطه والادريسي والجوهري وحتى ابو همام لكن عرف القصه فبطل قنفزه وهذا واضح للجميع وستلاحظون الان ان المشوشي والوالي بيجلسوا ببيوتهم ولا نخس ركزوا فقط

نقل للمعلق مخبر الاخونج رقم٦ علاء من هربوا بالعبايات والذي بالبيوت مثل الحريم معروفين من قايدك الزنداني الى اصغر اخونجي فيكم اما رجال الرجال فهم بالميادين حاملين كفنهم على اكتافهم ولكن ماذا نقول لاشباه الرجال يتطاولوا على الاسياد انه الزمن الاغبر ايه الاقزام ولكن صبرا الايام بيننا