أدب وثقافة
فقط اردت الرحيل
في لحظه تخللها اليأس في وقت ملاء بالتحطيم والانكسار في موقف فقدت كل شغفي حبي تطلعاتي وأمالي.
وصلت الى حد الامتلاء من كل شيئ شعرت بالضيق شعرت بأن لاشيئ يسعني.
وفي يوماً ما وصلت الى تفكير عميق فقدت فيه الامل فيه. شعرت بالوحده بالحزن وأمنت ان كل مافي هذه الكون وهذه الحياه عباره عن كذب.
لم اعد اريد الكفاحلم اعد اريد الاصرار لم اعد اريد
في عدن ..!
خاطرة :
بقلم : فهد البرشاء
في عدن..
لست ادري ما يحل بي حينما أرتحل صوبها..لست ادري لما هي معشوقتي ووجهتي..
لست ادري أي سحرٌ أخآذ يشدني نحوها..
في عدن..لا أجد كلمات تسبر أغواري..ولا أحرف تجبر إنكسار هيامي..ولا همسات تعبر عن مكنوناتي..
في عدن..يختلط البهاء والنقاءويعانق الصفاء الأحياء..ويكسوا الجمال الأشياء..رغم الدمار..ورغم
لا تخليها تجي منك !
كلمات/ علي منصور الوليدي:
حجر ملسى ما لها ممسكتدرجها سنود ما اظنها تـدرج
اخاف بكرة يخيب ظنككم لك تدرجها والناس تتفرج
*****
ليش تحملها على راسكطالما ماشي بيدك لها مخرج
وصافي لبن قلوبنا عنكفـلا تضع نفسك بيننا محرج
*****
لا تضيقها على نفسكبكرة باذن الله لا بد ما تفرج
ولا تخليها تجي منكقدها جاي من غيرك تدحرج
*****
مجدنا في الحب(شعر)
أنا لست بجراح القلوب
أحبك تكفي وزيادة
لإرسال اليمام من دمشق
إلى صدري
أريد أن أحبك
والأماكن تتهيأ لحضورك
والحب يزهر في قلبك
ويفوح في صدري
ونكون معا داخل هذا القلب
في أي مكان تحت ظل الياسمين
تعرفين ياسيدتي
عندما أرسم أحبك
ظلها يؤصل إليك
مجدنا في الحب
نسلك أقصر الطرق
ونراها بالقلب أطول
فكلما مرت من طنجة
قافلة للحب
كتاب دمون قراءة في ماضيها والحاضر إضافة جديدة للمكتبة اليمنية والعربية
صدر موخرا عن مكتبة الحديثة للطباعة والنشر والتوزيع مدينة تريم كتاب دمون للباحث والمؤلف الاستاذ عمر عبدالله بامطرف ويحتوي هذا الكتاب على 850 صفحة وفيه العديد من الابواب التي حملت الكثير من المعلومات المفيدة عن التقاليد في وادي حضرموت كما احتوى على تاريخ منطقة دمون القديم والحديث عن ساكني هذي المنطقة والقبائل التي تسكنها
الوفاء
الوفاء نغمات ..تتراقص على أوتار القلوب خفةويتسلل لمنافد الروح بمنتهى الرقةالوفاء هو بحر من الأخلاقلا غدر به .. ولا خيانةأمواجه نسجتها خيوط الإخلاص .. والود .. والمحبة وسفنة قلوب رست مشاعرها على الطهارة .. والنية الطيبة
الوفاء .. مواثيق وأفعاللا أحاديث منمقة
كونوا أوفياءللحب . للصديق . للقريب . للجار بالحب نعيش ونسعدوبالوفاء .. نرتقي
بكائية المساء الأخير
الإهداء :إلى روح رمز الحضارة .. الشهيد المقدم ابراهيم محمد الحمدي ..(1)تغنيت باسمك حيا :وسافرت دنياكالى غير رجعة .. ولكنني:حين يممت صوب الرجوعتقهقرتوانكفات خطوة الروحومن ثمقررت الأ أعود فابقى جواركأضم ثراكوأغسل أحداق ذاتيبذكراك يوم الرحيل .( 2 )تغنيت باسمك ميتالأنك في القلب حينعم ، لن تموت .. !!وكيف تموت ؟ !لقد سافر الحرف ، وانتحرت
مبادئ الحب(شعر)
كلما قلت أحبك
عادت الورد
بالحب تدمع
وتسكب عطرا
بلاقياس
على الرفرفة الأكبر
لأرض
أنت فيها
وكلما لوحت للقلب
واسترحمت دقاته
حسناء من النساء
قلت
آه يالجمالها
وأخذت
كل خطوط القلب
تضخ الحب
بلأ ألوان
وصارت لغتي
عينيها
وحمى الوطيس
في صدري
حتى أصبح لزاما
أن أسافر من عينيها
عبر خطوط القلب
أو أركب البحر
عبر
في ظاهرة عشقولوجيا لا تتكرر كل ألف عام ، كانت الطبيعة بكل أحوالها معنا ، كانت تراقب قلبينا و تطوي الأيام طيا رفقا بنا ، حتى أسفرت عنك يا صباحي الجميل ،
وبهذا اليوم ينتهى العد التنازلي لحدث
كتب/ احمد علي عولقي
خاطرة عن حكامنا
قل الماء وانقطعت الكهرباء
ارتفع سعر الغذاء وانعدم الدواء
انتشر الوباء والمرض
انتشرت الفوضى وكثرة البطالة
والموظف لم يستلم راتبه
في بلادنا
ماذا سأكتب ياحروف قصيدتي
عن حب قلبي عن حبيب زماني
ماذا سأكتب عن حبيب أحبه
وبحبه أهتفةبكل مكان
ماذا سأكتب والحروف قليلة
في حقٍهِ لا لن تفي ببيان
أغلى حبيب في حياتي كلها
أحببته بجوارحي
شعر الفنان والباحث / عصام خليدي
التصالح والتسامح أحلى عنوان للمحبة ..
والحياة معناها أجمل في قلوب تنبض مودة ..
كم بنار الإختصام عشنا في الأعمار عتمة ..
نار
طفلة أنا..أسبح بين أخطاء الحروب..فعذرًا أيها الوطن، لا تخجل مني،إن أتيتك عارية..فقد سرقوا ثيابي في الطريق..صفعوا أنقاض حلمي..و رموا فتاتي للكلاب..!
عمري بين ملاهي الظلم يلهو كالقبور،أصرخ و
كلّ يوم تفقدُ صنعاء نضوجها الثقافي وتتلطخ مكانتها بسلوك عنصري مهين، يتوغل الجهل وطبقية في مؤسسات صنعاءجرّاء العبث الممنهج بها.!
الكاتب المتميز سلمان القباتلي يحرق إصدارا له يحوي نصوص
إذا القدر يهددني..من ذا سوف ينقذني؟
ومن بالخوف ياقلبي..بالله يقتلني؟
إذا الدهر يحذرني.. من سهم يأذيني؟
أنا سهم بلا هدفي.. شد الاه يقذفني؟
انا أعيش في حزني.. ولا الهم
تستّعد الرابطة اليمنية للقصة القصيرة جدا، لتنظيم فعاليات الملتقى الأول للقصة القصيرة جدا في اليمن تحت شعار: " القصة القصيرة جدا- ملامح التّشكل وواقع التلقي"، في الفترة 20_21 يناير الجاري،
من قافية الحُزن كانَ هودج أيامه يتمايلُ من غُرةِ شِتاءٍ بسطَ كفيهِ على بذورٍ كانَ قد سقاها سلفاً.
رمى أشجانه مُكرهاً بعدَ أن ساقَ تفاصيلَ أدبه في ظهيرة صيفٍ كان الريحُ مُمسِكاً علىجِلبابٍ
مازلت تذكرني هل نسيتكِ حتى أتذكرك؟ عالقة أنتِ هناك في تلافيف ذاكرتي.كلما أغمضت عيني رأيتكِ، فأمد يدي تعالي لأقرأ لك قصيدة كتبتها بحروف اسمك...كنت أقرأ لك، وأنتِ تتجاهلين أنك قافية