هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
وفيات
رئيس مجلس القيادة يعزي امير دولة الكويت ...
أخبار عدن
جامعتا عدن ولحج تبحثان مجالات التعاون المشترك ...
أخبار عدن
«كاك بنك» يختتم ورشة عمل غسل الأموال المبنية على التجارة لموظفيه بعدن ...
أخبار عدن
احتياجات الشباب الصحية في ورشة عمل بعدن ...
أخبار عدن
رئيس التدريب والتأهيل في إتحاد الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية يقوم بعملية نزول إلى المعهد العالي للغات بعد ...
رياضة
التعادل السلبي سيد الموقف بين حسان وشقرة ضمن المجموعة الثانية ...
أخبار المحافظات
مدير تربية المحفد يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة الرحبة ...
أخبار عدن
الوزير الشرجبي يناقش خطة تنفيذ مشروع سبل العيش في الريف اليمني ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-11 سبتمبر 2024-08:22م
آراء
تدابير خفض التصعيد ليست النهاية
الخميس - 25 يوليه 2024 - الساعة 06:22 م
بقلم:
فتاح المحرمي
- ارشيف الكاتب
رغم توافقي مع وجهة النظر التي تعتبر اتفاق الحكومة الشرعية ومليشيات الحوثي على تدابير خفض التصعيد المالي والمصرفي والطيران، بأنه اتفاق تم إخراجه بشكل ينحاز إلى الحوثيين على حساب الحكومة الشرعية، التي كان الأحرى بالرعاه الإقليميين والدوليين منحها مقابل ذلك استئناف تصدير النفط المتوقف نتيجة الضربات الحوثية الإرهابية على مناطق وموانئ التصدير.
ومع ذلك فإن هذا الاخراج لا يعني نهاية المطاف وانتصار الحوثي فهناك أمر يمكن أن يحدث عكس ذلك، والمتمثل بجر الحوثيين إلى مربع السلام لكونهم جماعة لا تجيد التحرك في هذا المربع وتعمد دوماً للهروب منه إلى مربع العنف، وهذا ما تثبته تجارب الاتفاقات السابقة في إطار العملية السياسية في اليمن التي كانت فيها ناكثة للعهود ولا تلتزم تخوفا من اي استحقاق سياسي قادم من ناحية، ومن ناحية أخرى تهرب إلى الأمام وتصر على البقاء في مربع العنف للتنصل من الالتزامات التي تقع عليها تجاه المواطنين في مناطق سيطرتها المحرومين من الخدمات والمرتبات المنقطعة منذ سنوات.
جنوباً ورغم التحيز في هذا الاتفاق إلى أنه ليس أيضا نهاية المطاف، فحين ننظر إلى التجارب السابقة منذ اتفاق الانتقالي والشرعية مروراً بخارطة الطريق بين الشرعية والحوثيين وصولاً إلى اتفاق التدابير الأخيرة، سنجد أن ردة الفعل والحملات التي رافقتها، وما نتج عنها من رأي عام، تتشابه مع ما نشهده اليوم من ردة فعل تعتبره تفريط بالجنوب وقضيته ومدخل نحو العودة لباب اليمن، ولكن مثل ما أثبتت التجارب السابقة أن الرأي العام كان مؤقت وردة الفعل غير واقعية، وبالتالي فإن هذه الاتفاق الأخير لن يختلف عن سابقاته، ومن غير المنطقي إعطاءه اكبر من حجمه.
ما تتطلب المرحلة المقبلة هو حسن إدارة الأزمة من خلال التعاطي الإيجابي مع المواقف والمخاوف الإقليمية والدولية وتوظيف الجوانب الداخلية بما فيها الجانب الإنساني، والعمل بجدية من أجل تحقيق مكاسب تعيد التوازن للشرعية وعلى أقل تقدير مكسب إعادة تصدير النفط، والذي له أثر إنساني على المجتمع بأكمله، سيما والموقف الدولي يعزف على وتر الجانب الإنساني، مع التذكير بخطورة التماهي مع المليشيات الحوثية وانعكاساته المستقبلية، وتجربة اتفاق الحديدة ليس ببعيد والتي يتحمل الكل تباعتها من خلال استهداف الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب.
25 يوليو 2024م.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3280
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
السلامي لراديو عدن الغد: تضخم عدد موظفي تلفزيون عدن واحدة م ...
أخبار وتقارير
اقتحام مبنى لوزارة الدفاع بعدن ونهب الوثائق والمستندات التي ...
أخبار وتقارير
عبدالسلام محمد: ستختفي كل القوات التي واجهت جماعة الحوثي ...
أخبار وتقارير
عزوف محافظتان عن التعامل بالريال اليمني ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
برلماني يمني يعلن تزويج ابنته من شاب أجنبي.
أخبار وتقارير
تفاصيل قصة سمية العاضي مع زوجة العاقل الحامل في صنعاء.
أخبار وتقارير
توضيح رسمي بشأن أسعار الأجهزة والباقات للإنترنت عبر الأقمار الصناعية.
أخبار وتقارير
الإرياني: 4 أيام تفصلنا عن حدث مهم.