مثل شعبي قطري يعني: أن أصل الشيء أساس للنجاح والاستقامة. وفي العراق على سبيل المثال نجد مايقارب ذلك ( المايسوكه مرضعه سوك العصا ماينفعه).
ولو عدنا للأسس سنجد أن الأسرة والمدرسة والبيئة في المقدمة. بينما تتحمل الدولة مسؤولية الضبط والتقويم وفق سياسات رشيدة وحكيمة وبصيرة تستند على الثوابت والأمن وتحسين الاقتصاد ورفع المستوى العلمي والثقافي ونشر السلام. وبذلك تكون الحالة كالبيت الكبير يفتخر الأبناء (بساسه). ومن هنا يتوجب علينا الاهتمام بأسس كل شيء جميل ونافع...(من ساسه) !!.
