هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
دولية وعالمية
بسبب وجبة ماكدونالدز.. وفاة رجل وإصابة أكثر من 40 شخص بالبكتيريا القولونية.. ...
أخبار وتقارير
وفاة مسؤول حكومي في صنعاء ...
أخبار وتقارير
انعقاد جلسة مباحثات مع الوكالة الأمريكية للتنمية لتطوير وترشيد آليات الدعم الدولي لليمن ...
أخبار وتقارير
خوفاً من قصف إسرائيلي.. الحوثي يأمر التجار بإخلاء ميناء الحديدة ...
أخبار المحافظات
سيئون تبتهج ...
أخبار المحافظات
مدير عام مكتب الشباب والرياضة بتعز يزور مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة ...
أخبار وتقارير
مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة - صنعاء يصدر بيان بشان وفاة المختطف الخبير التربوي "محمد ناجي خماش" في ...
حوارات
باصمد لـ "عدن الغد": نعاني من تحديات وصعوبات مالية متعلقة بتأمين التمويل اللازم لرعاية وتدريب الأطفال ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-23 أكتوبر 2024-08:55ص
آراء
(من يجرؤ على الكلام؟)
الجمعة - 10 مايو 2024 - الساعة 03:38 م
بقلم:
محمد عبدالله الموس
- ارشيف الكاتب
محمد عبدالله الموس
من يجرؤ على الكلام؟، هو عنوان لكتاب للبرلماني الامريكي بول فندلي الذي زار الجنوب في سبعينيات القرن الماضي بقصد الافراج عن سجين امريكي متهم بالتجسس، وقد تم الافراج عن السجين إكراما للضيف الامريكي بول فندلي، وروى واقعة زيارته لعدن في كتابه آنف الذكر.
آنذاك كان الإعلام الغربي يصوّر الجنوب كغابة من الوحوش حتى ان زملاء لبول فندلي من الكونجرس الأمريكي نصحوه بعدم الذهاب الى عدن خوفا على حياته من (الكائنات المفترسة في الجنوب) كما كان يصورها الإعلام، وهناك كثير من الطرائف المرتبطة بالصورة الزائفة التي رسمها الإعلام عن الجنوب لا يتسع مقال كهذا لذكرها، والأكثر طرافة ان بعض الاشقاء يستدعون تلك التفاهات في كتاباتهم وتغريداتهم.
اتذكر ان الرئيس علي ناصر محمد روى ذات لقاء، بقيادات المؤسسات في عدن، عن لقاء له بأحد قادة الاحزاب في إحدى دول الغرب وقال له (ان أهم ميزة في الجنوب هي الأمن) والحقيقة اننا لم نهتم بهذه النصيحة الغربية، لكننا عرفنا قيمتها عندما غابت سلطة القانون وغاب معها الأمن.
بول فندلي في كتابه (من يجرؤ على الكلام؟) كان يتحدث عن سطوة اللوبي الصهيوني في الحياة السياسية في الولايات المتحدة الأمريكية، التي كشفتها، فيما بعد، وسائل العصر بوضوح، اما نحن فسنتحدث عن لوبي آخر لا لون له ولا طعم لكن له رائحة تزكم الأنوف، ذلكم هو اللوبي المسمى (شرعية).
هذا الكائن الهلامي المسمى شرعية الذي يتمدد في كافة جهات الأرض (في سياحة سياسية) يفترض به من يتولى شؤون الأرض المحررة وساكنيها، لكننا لا نسمع لهم صوتا إلا عندما تأتي منحة او وديعة من الاشقاء، فنسمع ولولات وتغريدات وتصريحات، حتى يقبض كل منهم مخصصه ثم يعودون الى حالة السكون، بجملة مختصرة (شرعية شقاة على جيوبهم).
هذه الشرعية تدير ثلاث مناطق، وهي مأرب والمخا ويدير شؤون كل منهما عضو مجلس رئاسي فيما يدير الجنوب، الرأس الكبيرة، رئيس المجلس الرئاسي ومعه دولة رئيس الوزراء، وقياسا على ذلك فيفترض ان يكون حظ الجنوب اوفر من مأرب والمخا، لكن العكس صحيح تماما.
ولكي نكون اكثر دقة دعونا ناخذ مسألة الكهرباء في عدن كمثال ونترك صور المعاناة الاخرى فقد أصبحت واضحة.
تم رفع قدرة كابلات نقل الطاقة الى (١٢٠٠) ميجا، ولدينا محطة الرئيس بقدرة ٢٤٠ ميجا ومحطة الامارات ١٢٠ ميجا والكهرباء البخارية وبقية المحطات، فلماذا يتم انتاح ٧٠ ميجا فقط؟ وهي تغطي ٢٥% من حاجة عدن من الكهرباء ويتحمل الناس ساعات إنطفاء ٧٥% من ساعات اليوم.
الواقع يا سادة اننا اذا اضفنا هذه المعاناة الى صور المعاناة الاخرى سنجد ان شرعية معاشق تعمل على إنهاك الجنوب ليخضع ومن لديه تفسير آخر فليتحفنا به.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3315
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
أول ظهور لمحافظ البنك المعبقي عقب غياب دام أشهر(صورة) ...
أخبار وتقارير
كوري يتزوج من يمنية وينصب عليها بــ"9 آلاف دولار".. فيديو ...
أخبار وتقارير
محمد علي الحوثي للأمريكان : احلفوا على المصحف (فيديو) ...
أخبار وتقارير
واقعة صادمة تهز اليمن .. مبتز يدمر حياة فتاة واسرتها في صنع ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تقرير دولي يكشف عن تطور مُفاجئ في ميناء الحديدة.
أخبار وتقارير
صدور قرار رئاسي جديد.
أخبار وتقارير
الريال اليمني يسجل أكبر انتكاسة في تاريخه.
أخبار وتقارير
كمين لوزير في حكومة صنعاء.. ومصادر تكشف مصيره.