هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار المحافظات
مدير كلية الشرطة حضرموت يلتقي رجل الأعمال مدير مجلس إدارة مجموعة كردوس القابضة ...
أخبار المحافظات
رئيس الهيئه العامه للتامينات والمعاشات على الهدار بتفقد عمليات صرف مرتبات المتقاعدين في لحج ...
أخبار عدن
رئيس الوزراء يحضر في عدن الحفل الخطابي والتكريمي بمناسبة عيد العمال العالمي ...
أخبار المحافظات
مؤسسة التكافل للتنمية الاجتماعية تدشن جلسات التوعية الصحية للوقاية من الكوليرا في مخيمات النازحين بلحج ...
أخبار وتقارير
رئيس الوزراء يحضر في عدن الحفل الخطابي والتكريمي بمناسبة عيد العمال العالمي ...
أخبار عدن
الرئيس العليمي يعود إلى عدن(موسع) ...
أخبار عدن
وزير التربية والتعليم يستقبل أبطال مدارس سماء عدن والنبراس الفائزين بأعلى ألقاب البطولة العربية للروبوت ...
حوارات
الفنان خالد حمدان لـ(عدن الغد) لدي عمل سينمائي جديد سينال اعجاب الجميع بإذن الله ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الإثنين-06 مايو 2024-06:46م
آراء
عن تحرير عدن والحقيقة في صناعة فوبيا الامارات
الثلاثاء - 09 أبريل 2024 - الساعة 11:55 ص
بقلم:
صالح علي الدويل باراس
- ارشيف الكاتب
لا اخواني ولا حوثي ولا مؤيد لهما ولا متعاطف معهما ولا كاره للقضية الجنوبية ولا حاقد على المجلس الانتقالي الا وتجده ضمن حملة صناعة فوبيا الإمارات الاخطبوطية ، حملة بغض وكره وشيطنة ، فهي الخطر الاكبر على القضايا العربية والقضايا الاسلامية وهي عدو قضية فلسطين وداعمة لاسرائيل في حرب غزة في حملات تشتغل الشبكات الاعلامية مشاعر البسطاء في القضايا المحلية والعربية وتوجهها لصالح مشاريعها*
*لكن من اين تاتي جذور هذه الحملة !!؟ولماذا !!؟*
*فلسطينياً ، لا دولة عربية ، ولا اسلامية قدمت دعما عسكريا لاهل غزة اما ساحات ايران فان معاركها منضبطة بقواعد اشتباك لاتتجاوزها !! ، وسياسيا واغاثيا قامت بنشاط سياسي ودبلوماسي مكثف لايقاف الحرب على غزة وقدمت مساعدات انسانية واغاثية اكثر مما قدمته دول أخرى هي في اعلام الاخوان واعلام الحوثة تلاقي تمجيدا وتبجيلا*
*يهمنا الشان المحلي وما تثيره ابواقهم من تشكيك عن دورها في تحرير عدن والجنوب عامة ، وهو دور لا ينكره الا جاحد ، فحقد الحوثة له اسبابه فدعم الامارات كان اهم عوامل هزيمته*
*امّا الاخرون فاعمى الحقد بصائرهم ، مع انه دور عمّدته الامارات بدماء ابنائها ، وتجد مروجي "الحملة " يرددون: ان عفاش اتفق مع الامارات على تسليمها عدن!! ، في انكار تافه للمقاومة الجنوبية التي اتقدت وصدت الحملة الحوثعفاشية ، وكان دور الامارات بارزا في مساندتها ثم مشاركتها حتى هزمت ذلك الاجتياح ..فكيف يستقيم اتهامهم ان الامارات اتفقت مع عفاش بان يسلمها عدن ويخرج منها مهزوم عسكريا فالمنطق يوجب انه ان كان قادرا ان ياخذها فهو لن يسلمها للامارات.. لكنهم يسيرون على منهج "اكذب واكذب حتى يصدقك الناس" مع ان كذبهم متهافت فالوقائع صوت وصورة تكذّب ما يروجونه*
*حملات افتراء على دولة الإمارات لتشويهها وحين البحث عن السبب الرئيس لا نجد ان غزة سببٌ ولا فلسطين ، ولا معركة تحرير عدن ولا سقطرى ولا السجون الإفتراضية ولا ولا ..كما يفترون بل نجد أن هذه الدولة استوعبت خبث مشروع تنظيم الإخوان المسلمين وحاربته وجففته من اراضيها بلا هوادة ، وتحارب تواجده اينما حل لمعرفتها بخطره ، فكرّس اعضاؤه ومناصريه وزبانيته والمتعاطفين معهم شبكاتهم الاخطبوطية واشاعاتهم وجندوا كل الذين لهم عدوات مع اي قوة تدعمها الامارات يقفون صفا ضدها كذبا وتلفيقا وافتراء وكلما فشلوا لا يتعظون ، وسيلاحقهم هذا الفشل أينما كانوا ومهما لفقوا*
*جريمة الامارات ان حكامها عرفوا كيف يتعاملون بصرامة مع تنظيم الاخوان فصارت في اعلامهم واشاعاتهم وتلفيقاتهم وفي ترويج مناصريهم ومعاضديهم عدوة للاسلام وللمسلمين وللقضايا العربية هذا هو اس الحملات ضدها*
*حفظ الله الإمارات وأهلها وشيوخها وحفظ بلادنا من فتنهم وافتراءاتهم*
*9ابريل2024م*
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3179
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
مكتب الاشغال بالمنصورة يزيل اعمال بسط طالت مقبرة الرحمن بالم ...
أخبار عدن
فيديو: الشاب سالم العزيبي يروي لراديو عدن الغد تفاصيل إنقاذه ...
أخبار وتقارير
اللواء البحسني محذراً: ستكون هناك كارثة على البلاد مالم يكن ...
أخبار وتقارير
إنقسام بشأن المجلس الانتقالي في ذكرى تأسيسه السابعة ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
عاجل: هطول امطار غزيرة بعدن.
أخبار عدن
فيديو: الشاب سالم العزيبي يروي لراديو عدن الغد تفاصيل إنقاذه للشاب الذي تعر.
أخبار وتقارير
وفاة مواطن في ظروف غامضة بعدن.
أخبار وتقارير
أبوحاتم: غدا سيظهر القاضي عبدالوهاب قطران والعراسي.. ولكن؟.