هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار المحافظات
إدارة التعليم بالمجلس الانتقالي بمحافظة أبين تتطلع على سير العملية التعليمية في مدارس زنجبار ...
مجتمع مدني
جمعية الخير النسوية بمودية تواصل حملاتها للتوعية من وباء الكوليرا. ...
أخبار المحافظات
طلاب جامعة حضرموت يحتجون على ارتفاع تكلفة القبول ويرفعون الشارات الحمراء ...
أخبار المحافظات
ضبط متهم متلبسا بمقاومة السلطات والقتل في المهرة ...
أخبار المحافظات
قوات خفر سواحل بحضرموت تشارك في دورة تطوير العمل وتنسيق المهام الأمنية بالموانئ وفقاً وقانون البحار ...
أخبار وتقارير
الإطاحة بأكثر من 19 ألف مخالف في السعودية.. بينهم يمنيين ...
أخبار عدن
وزارة التربية والتعليم تقيم ورشة مراجعة الدروس المستفادة لبرنامج التعليم التعويض ...
أخبار المحافظات
ممثلي السلطة المحلية بالضالع يؤدون واجب العزاء بوفاة الفقيد الجماعي في منطقة مريس ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأحد-28 أبريل 2024-11:07م
آراء
متى تصحى ضمائركم وتستشعرون الخطر؟!
الأربعاء - 17 يناير 2024 - الساعة 06:58 م
بقلم:
احمد ناصر حميدان
- ارشيف الكاتب
التوافق السياسي مدخل إلزامي لحل أزمتنا في اليمن، والبداية من إيقاف عواقب إطالتها، والاتجاه للمساهمة في مواجهة مخاطر الانهيار، استمرار تهاوي سعر العملة، وإنقاذ خزينة الدولة من استنفاذ مخزونها بالكامل التي تقترب اليوم من الإفلاس، وينتشر الفقر والجوع والمجاعة، في ظل نهب لثروات البلد على مستويات مختلفة، على المستوى الإقليمي والمحلي، والضحية اليوم الناس والمواطن الغلبان، في الشمال والجنوب في الشرق والغرب، راتبه مهدد، معيشته ضنكا، ذليل مهان.
بلد اليوم مقسم فعليا بيد قوى تملك السلاح والدعم الخارجي، المهدد لوحدة الأرض وسيادة الوطن وسلامة مواطنيه واراضيه التي في طريقها للاستقطاع بشكل او باخر، وما زلت تلك القوى تتمكن، وتقدم نفسها كأداة توظيف في معركة غير وطنية، معركة تديرها قوى استعمارية وامبريالية عالمية الداعم الرئيسي للصهيونية، اعدائنا التاريخيين، وهنا تكمن الخطورة التي قد تدركها او لا تدركها تلك القوى، التي تقدم خطاب غبي لا يحترم العقل الجمعي والضمير الوطني للامة.
هذه الخطورة تستدعي توافق، في مستواه الوطني من كل القوى التي تستشعر تلك الخطورة، توافق مع احتفاظ كلا بمشروعه، حتى تتوقف حالة عسكرة تلك المشاريع، وحسمها بالعنف، مشاريع ممكن حسمها جماهيريا، متى ما استقرت الدولة الضامنة للحقوق السياسية والمدنية للجميع دون استثناء.
عسكرة المشاريع تدفع بأصحابها للبحث عن تحالفات دولية ودعم خارجي، وهنا تكمن خطورة عواقب الارتهان والتبعية للخارج، وإعطاء فرصة للمستعمر الجديد والقديم في تنفيذ سياسته القديمة الجديدة فرق تسد الجهنمية، ليصنع مننا قطيع من الكتائب نقتل بعضنا بعض، ونذبح وطننا من الوريد للوريد، في سلسال دم كلنا فيه شهداء، ليحكمنا مجموعة عملاء منافقين فاسدين، واقعنا اليوم خير دليل.
وبكل بساطة نحتاج لدولة ضامنة، الكل فيها شركاء، والشعب هو مصدر السلطات، نضع امامه كل مشاريعنا العادلة، ليقول كلمته الفصل بها، وما ارتقت الأمم الا بعد ان توافقت على وطن، ونظام عادل، ودولة محترم تحترم حق الاخر وراي الاخر، بعد تتحول البندقية من صدر شركائنا لصدر اعدائنا، بندقية واحدة وطنية تحمي الأرض والعرض، وتصون السيادة والإرادة، ان كنتم صادقين.
علينا ان نتفق على وطن، قبل ان نفقد كل شيء، فلا نجد وطن ولا كرامة لامة فرطت بوطنها من اجل مشروع طائفي مناطقي أيدلوجي، او حفنة من المال المدنس بالعار، اليوم نحن نفتقد للرواتب وغدا قد نفتقد لوطن وكرامة امة وهي اليوم على المحك، والله على ما أقول شهيد
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3171
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
اول حضور سياسي للمقاومة الوطنية التابعة لطارق صالح في عدن ...
أخبار وتقارير
برقية رسمية تحذر من نفاد الغذاء الخاص بقوات الجيش وتخلي مسوؤ ...
ملفات وتحقيقات
مجد تليد وتاريخ مجيد.. مرور ثمانية أعوام على مأثرة حضرموت ال ...
أخبار وتقارير
الدخان يتصاعد من داخل جامع الصالح بـ صنعاء (صورة) ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
الفلكي الجوبي: هذا ماسيحدث اليوم في اليمن .
أخبار عدن
انتشار امني بالمعلا وخور مكسر .
أخبار وتقارير
ظهور جديد للعميد عبدربه لعكب.
أخبار وتقارير
تحذير عاجل من عودة وشيكة للحوثيين الى الجنوب.