هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار المحافظات
ضبط معمل لإنتاج الخمور داخل منزل في تعز ...
أخبار وتقارير
وفاة دكتور بحادث دهس في صنعاء ...
أخبار وتقارير
إب.. وفاة مواطن متأثرًا بإصابته إثر حادث انفجار ...
دولية وعالمية
كوريا الشمالية وروسيا تؤكدان التزامهما بتنفيذ اتفاق الشراكة الاستراتيجية.. ...
رياضة
فريق الإتحاد يتوّج بكأس الدوري التنشيطي لمدرسة الشهيد شلال للتعليم الاساسي بالمحفد ...
أخبار عدن
إيقاف مرتبات متقاعدي شركة صافر ...
أخبار المحافظات
مكتب الزراعة والري بساحل حضرموت ينفذ دورة تدريبية لتأهيل عمال الصحة الحيوانية بالمديريات ...
عالم المرأة والأسرة
طبيب يوضح أنواع سرطان الرئة.. أيهما أكثر انتشاراً.. ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأحد-03 نوفمبر 2024-01:45م
آراء
الحمد لله، أخيراً صحينا!!
الإثنين - 15 يناير 2024 - الساعة 09:57 م
بقلم:
أ.د. مسعود عمشوش
- ارشيف الكاتب
الحمد لله أخيراً صحينا وأدركنا أن الوظيفة الحكومية لم تعد اليوم هي الوسيلة المثلى لضمان الحصول على دخل مستقر، ومعاش لنا ولمن نعيلهم، اليوم وبعد التقاعد وبعد الوفاة.
وقبل 1990 كنّا، في عدن، نعرف أن معظم الموظفين في صنعاء لديهم مصادر دخل أخرى، وأنّ الراتب الحكومي مجرد (...) ولا يساوي حق ربطة قات، بعكسنا نحن موظفي عدن الذين منذ خطوة 22 يونيو 1969 التتويهية أصبحنا لا نعيش إلا على راتب الحكومة، المخفض! والسبب: المبالغة في التطبيق الغريب لما فرضه اليساريون المتطرفون الغرباء على عدن وما حولها من قوانين أنهت أو كادت أن تنهي كل ما له علاقة بالقطاع الخاص، واستولوا على عمارات الناس ومصانعهم ومؤسساتهم التجارية.
ولا شك أن من أكبر أخطاء اليسار المتطرف جعل السكان كلهم عالة على القطاع العامة، أي على الخزانة العامة للدولة.
وأعتقد أننا في الجنوب لم نصحو ولم نتبيّن مباشرة خطورة الاعتماد شبه الكلي على الخزانة العامة، وظل كثير من الخريجين وغير الخريجين يجرون خلف الوظيفية العامة. والسلطات الحكومية من جهتها لم تتردد في تعيين مئات الآلاف (بل ربما أكثر من مليونين) في الوظائف المدنية والعسكرية. وهناك جزء كبير منهم في وظائف وهمية وكثير بأسماء وهمية، وفي الغالب المستلم هو المدير أو الشيخ أو القائد. ولن أصدق من يقول إن مؤسساتنا الحكومية لا تعاني من التشبع في الموظفين، الذين لا يظهرون في الغالب إلا في كشوفات الرواتب والحوافز. أما في المكاتب والمعسكرات فلن ترى إلا جزءا يسيرا منهم. وكثير من محاسبي المرافق، لا سيما العسكرية، يسلّمون 80% من الرواتب عبر الصرافين. والحال لن يتغير بالآلية الجديدة. وللازدواج الوظيفي قصة أخرى.
المهم، اليوم يبدو (وليس مؤكدا) أن كثيرا من الناس في الجنوب قد (صحوا). فاليوم أصبح الجنوب ممتلئا بالمستشفيات والجامعات والمدارس الخاصة، التي تعتمد، بنسبة 70%، على أسماء موجودة في كشوفات رواتب القطاع العام، المدني والعسكري، وليس في مرافقه. وقريبا سيصبح الراتب الحكومي في عدن أيضا مجرد (...) ولا يساوي حق الباخمري!!! والذي لا يريد منّا أن (يصحو) ويدرك هذه المتغيرات سيموت جوعا هو ومن يعيل. ويبدو أن هذه الصحوة هي أبرز نتائج الأزمة التي عصفت ولا تزال تعصف ببلادنا.
فخزانة الدولة مصفّرة، ولا راتب حكومي في الأفق، ولا في البنك المركزي. وأعداد الموظفين والعسكر مهوّلة ومخيفة، وتتجاوز أعداد الموظفين والعسكر في ألمانيا الاتحادية وفي كندا. ونصيحة لوجه الله: إن معك زلط تعالج في مستشفى خاص، وسجّل أولادك في أي مدرسة أو جامعة خاصة.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3324
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
الرئيس العليمي : لاخلافات بين مجلس القيادة والحكومة ونحرص عل ...
أخبار وتقارير
عراك في معاشيق ودعوة لتدخل رئيس الوزراء ...
أخبار وتقارير
جماعة صعدة تتخوف من مغادرة قيادات لها اليمن.. وتصدر تعميما ع ...
أخبار وتقارير
تحذير دولي من حرب محتملة في اليمن ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
حادث مروري لمغتربين يمنيين في السعودية.. تفاصيل + اسماء.
أخبار وتقارير
صحافي حضرمي: تم بيع القرار الوطني براتب بالعملة الأجنبية.
أخبار عدن
عدن تحول مساحتها العسكرية الى متنفسات عامة .. المحافظ لملس يدشن (حديقة عدن .
أخبار وتقارير
خبير اقتصادي يوصي بادخار الذهب كأحدى الملاذات الآمنة لتجاوز الأزمة الاقتصا.