البدايات للجميع والثبات للصداقين ، منذ اليوم الاول لتسلم القائد المقاوم الدكتور عبدالخالق الحوشبي دفه قيادة كتائب الشهيد منجستو رحمة الله عليه وهو يسارع الزمن ويحث الخطأ نحو ترتيب وبناء لواء يلم شمل جميع افراد وضباط كتائب الشهيد منجستو من ابناء الحواشب تحت مضله لواء.
المواقف البطولية والوطنية التي سطرها هذا الشاب المفعم بالوطنية والحس القيادي الذي ميزه عن غيره جعلت منه قائد له قدرة واحترامه بين القادة والمسؤولين ، ما قدمة العميد عبدالخالق تجاه هذا الوطن زاد من رصيد ابناء قبيلة الحواشب القبيلة التي يمتلك ابناءها سجل تاريخي حافل بالإنجازات والبطولات فما مرحلة من مراحل الوطن العديدة إلا ووضع ابناء الحواشب اسمٍ لهم بأحرف من نور في انصع السجلات والمواقف الوطنية المشرفة .
الحديث عن الفندم عبدالخالق الحوشبي ذو شجون ويحتاح لوقت أكثر فأننا نعجز هل نتحدث عن الرجل المقاوم الذي سطر اروع البطولات والملاحم البطولية ابان حرب المليشيا الحوثية على مديرية المسيمير 2017وكذلك حرب أبين 2019 حين وقف هذا الضرغام إلى صف الوطن والجمهورية ، ام عن الدكتور والرجل الإكاديمي الذي يمتلك من الذكاء والدهاء ما يؤهله إلى مناصب أعلى وارفع مع الوقت اذا شاء الله .
العميد عبدالخالق واحد من القادة الشباب الذي يعول عليهم الوطن كثيراً لانتشاله من الوضع المزري الذي تعيشه هذه البلاد ، فبسواعد هؤلاء الرجال المخلصين سيستعيد الوطن عافية وتعود له امجاده ، حفظ الله الوطن وأهله من كل شر ومكروه
