ما ان تمضي بسيارتك من مدينة عزان اتجاة عتق الا وتقابلك اعمال لاصلاح اماكن الحفر على الطريق العام وعلى سبيل المثال : عقبة لماطر .. غرير ..
حبان .. النقبة .. وصولا لمدينة عتق ...
الازدحام في شوارع عتق وصل للذروة وهذة معظلة واشكالية تواجة الناس هناك
:وعلى سبيل المثال :ازدحام جولة الثقافة .. ازدحام تقاطع النصب وامام سوق الخضرة والسوق القديم ( المرور ناقص فوح وبعض السائقين ناقص وعي وهي اشكالية مصدرها الطرفين ادارة المرور وبعض السائقين)
الحركة التجارية نشطة بمدينة عتق ولاول مرة في تاريخ عتق تصل لهذا المستوى .
هناك جهد من السلطة بدأ واضحا في عتق يرعاه محافظ شبوة ولكن بالمقابل هناك قصور وتأني وبطئ وخذلان ياتي من بعض مدراء الإدارات بالمحافظة اضافة الى اشكالية تحديد المسؤوليات والواجبات بين الادارات فمثلا حين تقوم
ادارة الاشغال باصلاح شارع او سفللته او ترصيص البلاط الحجري على جوانبه فان رفع اثار البناء ومخلفاتة لايقع هنا على عاتق صندوق النظافة والتحسين بل هو واجب ادارة الاشغال .. وهذا نموذج لايقتصر على هذين المرفقين فحسب
بل ستجدة في مرافق اخرى وستلاحظه كمتابع .
للامانه هناك محافظ نشط في شبوة يبدأ جدولة اليومي ب٨ اجتماعات مثلا لكنه ينهي يومة في منتصف اليل ب13 اجتماع !
وبالمقابل هناك مدراء ادارات يتجاوبون مع هذا الجهد والهمة والنشاط وبالمقابل هناك مدراء ضعيفين في الاداء كسالى في القيام بواجبهم والبعض مستهتر بمسؤولياتة غير مستشعرين بواجبهم ومسؤولياتهم تجاة محافظتهم
ومواطنيهم .
وللحديث بقية ....
